اقسام التصفح

ثقافة وفنون

طائر الحزن …

ببالغ الحزن والاسى .. اتى .. وطرق الابواب .. من دون سلاماً ولا كلاماً .. وانزل الستائر .. وصدح صوتهُ .. كطائر…

سيدتي … !

ها قد فاضت عيوبها.. وبكت على الخدين حتى أسفرت في سفينة الحزنِ ومات بنصف أشواقها وذاقت قساوة العفاء والعطاء تمنيت…

شبق..

ريانا حسين هي حالتك حين تدور حولي كعاشق احمق.. تراوغ شفتي تحتال على نبضي.. وانا اترك باب الرغبة مفتوحا لادرك تماما.. كيف يخطر…